هل تستطيعُ سماعي؟

أنا هنا تِلكَ الفتاة الهادئة التي ترونها كل يوم، أنا هُنا الصخبُ الذي لم يخرج، أكتبُ لكم لأروي عطش عقلي وقلبي. أُفاتِحكم بتفاصيل يومي وأعبث معكم بالمهم. 🍐

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ